عن أبي معاوية الأسود رحمه الله في قوله تعالى : ﴿ فلنحيينه حياة طيبة ﴾ قال : " الرضا والقناعة ".
وهذا شيء مشاهد؛ فإن الإنسان إذا كان راضيًا بما قسم الله له؛ فإنه يحصل له من السكون والطمأنينة والحياة الطيبة النصيب الأوفى، بخلاف الساخط المتذمر الذي لا يهنأ بعيش، ولا يرضى بحال .رضى الإنسان بما قسم الله
تعليقات